تعرف علي مواعيد الحظر الجديدة
 |
| شارع المعز بالله الفاطمي |
استمرار لجهود الدولة في المحافظه على صحه جمبع المواطنين، وتجنبآ لاي تداعيات محتمله اصدارت الحكومة المصرية بعض القرارات ووضعت الاجراءات المختلفة لمنع انتشار فيروس كورونا، وشدد رائيس الوزارة الدكتور مصطفى مدبولي علي ضرورة تطبيق الاجراءات من جانب الموطنين.
وغير مقبول بالمرة التهون في تطبيق هذه القرارات، وهي يحظر انتقال المواطنين بكافه المحافظات والقرى على جميع الطرق بدءآ من السبت المقبل الموافق 30 مايو 2020 الساعه الثامنه مساءا وحتى الساعه السادسه صباحآ.
استثناء الحركة الضروريه بالاحتياجات الطارئه مع استمرار الحظر لمده 15 يوم ،وفقآ لقرار رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي التي اصدرها امس مع بداية تنفيذها الاسبوع المقبل.
وجاء هذا القرار وفقآ للأجراءات الاحترازيه و الوقائيه التي تستخدمها الدوله للتصدي وموجهة انتشار جائحة "كورونا" خلال فتره ما بعد انقضاء اجازه عيد الفطر المبارك.
ونص قرار الدكتور مصطفي مدبولي رئيس مجلس الوزراء علي ان يستمر اغلاق جميع الكافيهات والمقاهي والكافتريات و النوادي الليليه والملاهي والمتاجر والمولات التجاريه وقاعات الافراح .
كما يستمر اغلاق جميع الحدائق العامه والشواطئ ،وكذلك اقتصر العمل في المطاعم على خدمه توصيل الطلبات للمنازل فقط على مدي يوم مع الالتزام بالاحتياط الصحيه الواجبه.
واوضح انه يستثني من ذلك جميع المركبات لنقل المواد البتروليه ،وسيارات بضائع بكافه انواعها ،و سيارات الطوارئ ،و سيارات نقل الاموال ،و سيارات الامداد والتموين للقطاع الصحي.
ويعتبر فيرس "كورونا" بمثابة كارثة اتت علي العالم اجمع، فمنذ ان بدء انتشار وباء فيروس كورونا في ديسمبر الماضي واعداد المتوافين تزداد بشكل كبير ،نهاية بازمة نقص المستلزمات الصحية في العالم نتيجة لانفاض انتاجية الشركات بسبب انخفاض عدد ساعات العمل طبقا لقرارات الحظر التي تتخذها جميع الدول.
واستمر اصدر القرات اليوم حيث قد قرارت الحكومة زيادة نسبة الاشغال 50%، وقد جاءات هذه القرارت بعد الاجتماع الوزاري الذي انعقد بمقر مجلس الوزراء في مدينة العالمين الجديدة.
وقد ترأس الدكتور مصطفي مدبولي الاجتماع بجانب اللجنة العليا لادارة أزمة فيروس كورونا، وذلك بحضور وزراء الدفاع الجوي والانتاج الحربي والدخلية والسياحة والٱثار، وايضٱ وزراء التموين والتعليم والتعليم الفني والبحث العلمي.
وذلك بالتضامن مع وزراء التجارة والثقافة والمالية والصحة والسكان والطيران المدني والتضامن الاجتماعي، وأيضاً قام بحضور اجتماع مجلس الوزراء كلٱ من الدكتور محمد تاج الدين مستشار رئيس الجمهورية وشئون الصحة والوقاية.
في حين حضر اللواء بهاء الدين زيدان رئيس الهيئة المصرية للشراء الموحد والإمداد والتموين الطبي بناء علي ارشادات الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، نظرآ للتحديات التي توجه الدولة في الوقت الراهن.
وقد انخفض اعداد الاصابات اليومية علي مدار الاسبوعين الماضيين، مما اتاحة الفرصه للحكومة والدولة واللجنة العليا لإدارة أزمة فيروس كورونا ان يكون الاجراءات مختلفة نوعآ ما مع تطبيقها بعد صدورها لاحقآ.
وصدق رئيس الجمهورية السيد عبد الفتاح السيسي علي القرارات التي اصدرها مجلس الوزراء، مشيرآ الي ان الدولة تفعل ما تراه صالحا، وان الاجراءات التي تتطبقها الدولة حاليآ نوعآ من الاحتراز فقط، لحماية الشعب المصري من انتشار فيروس كورونا.
وتضامنت الدكتورة هاله زايد وزيرة الصحه والسكان مع قرارات رئيس مجلس الوزراء حيث قالت " ساعدنا مجلس الوزراء كثيراً في السيطرة علي منع انتشار فيروس كورونا المستجد، شكراً سيادة الرئيس مصطفي مدبولي علي تعونك.
تقوم الدولة بكل ما تملك للتصدي لجائحة كورونا خوفآ من زيادة اعداد المصابين وافلات سيطرتها علي الوضع الحالي، ولذلك تضع قرارت صارمة وفرض عقوبات علي من يخالف الاجراءات.
في حين انه قد اتم العالم اربعة اشهر من الحظر المتواصل بداية من اول يناير الماضي مرورآ بشهر فبرير ومارس وابريل، ويستعد العالم حاليآ لاستبقال الشهر الخامس علي التولي .
وغير مقبول بالمرة التهون في تطبيق هذه القرارات، وهي يحظر انتقال المواطنين بكافه المحافظات والقرى على جميع الطرق بدءآ من السبت المقبل الموافق 30 مايو 2020 الساعه الثامنه مساءا وحتى الساعه السادسه صباحآ.
استثناء الحركة الضروريه بالاحتياجات الطارئه مع استمرار الحظر لمده 15 يوم ،وفقآ لقرار رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي التي اصدرها امس مع بداية تنفيذها الاسبوع المقبل.
وجاء هذا القرار وفقآ للأجراءات الاحترازيه و الوقائيه التي تستخدمها الدوله للتصدي وموجهة انتشار جائحة "كورونا" خلال فتره ما بعد انقضاء اجازه عيد الفطر المبارك.
ونص قرار الدكتور مصطفي مدبولي رئيس مجلس الوزراء علي ان يستمر اغلاق جميع الكافيهات والمقاهي والكافتريات و النوادي الليليه والملاهي والمتاجر والمولات التجاريه وقاعات الافراح .
كما يستمر اغلاق جميع الحدائق العامه والشواطئ ،وكذلك اقتصر العمل في المطاعم على خدمه توصيل الطلبات للمنازل فقط على مدي يوم مع الالتزام بالاحتياط الصحيه الواجبه.
واوضح انه يستثني من ذلك جميع المركبات لنقل المواد البتروليه ،وسيارات بضائع بكافه انواعها ،و سيارات الطوارئ ،و سيارات نقل الاموال ،و سيارات الامداد والتموين للقطاع الصحي.
ويعتبر فيرس "كورونا" بمثابة كارثة اتت علي العالم اجمع، فمنذ ان بدء انتشار وباء فيروس كورونا في ديسمبر الماضي واعداد المتوافين تزداد بشكل كبير ،نهاية بازمة نقص المستلزمات الصحية في العالم نتيجة لانفاض انتاجية الشركات بسبب انخفاض عدد ساعات العمل طبقا لقرارات الحظر التي تتخذها جميع الدول.
واستمر اصدر القرات اليوم حيث قد قرارت الحكومة زيادة نسبة الاشغال 50%، وقد جاءات هذه القرارت بعد الاجتماع الوزاري الذي انعقد بمقر مجلس الوزراء في مدينة العالمين الجديدة.
وقد ترأس الدكتور مصطفي مدبولي الاجتماع بجانب اللجنة العليا لادارة أزمة فيروس كورونا، وذلك بحضور وزراء الدفاع الجوي والانتاج الحربي والدخلية والسياحة والٱثار، وايضٱ وزراء التموين والتعليم والتعليم الفني والبحث العلمي.
وذلك بالتضامن مع وزراء التجارة والثقافة والمالية والصحة والسكان والطيران المدني والتضامن الاجتماعي، وأيضاً قام بحضور اجتماع مجلس الوزراء كلٱ من الدكتور محمد تاج الدين مستشار رئيس الجمهورية وشئون الصحة والوقاية.
في حين حضر اللواء بهاء الدين زيدان رئيس الهيئة المصرية للشراء الموحد والإمداد والتموين الطبي بناء علي ارشادات الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، نظرآ للتحديات التي توجه الدولة في الوقت الراهن.
وقد انخفض اعداد الاصابات اليومية علي مدار الاسبوعين الماضيين، مما اتاحة الفرصه للحكومة والدولة واللجنة العليا لإدارة أزمة فيروس كورونا ان يكون الاجراءات مختلفة نوعآ ما مع تطبيقها بعد صدورها لاحقآ.
وصدق رئيس الجمهورية السيد عبد الفتاح السيسي علي القرارات التي اصدرها مجلس الوزراء، مشيرآ الي ان الدولة تفعل ما تراه صالحا، وان الاجراءات التي تتطبقها الدولة حاليآ نوعآ من الاحتراز فقط، لحماية الشعب المصري من انتشار فيروس كورونا.
وتضامنت الدكتورة هاله زايد وزيرة الصحه والسكان مع قرارات رئيس مجلس الوزراء حيث قالت " ساعدنا مجلس الوزراء كثيراً في السيطرة علي منع انتشار فيروس كورونا المستجد، شكراً سيادة الرئيس مصطفي مدبولي علي تعونك.
تقوم الدولة بكل ما تملك للتصدي لجائحة كورونا خوفآ من زيادة اعداد المصابين وافلات سيطرتها علي الوضع الحالي، ولذلك تضع قرارت صارمة وفرض عقوبات علي من يخالف الاجراءات.
في حين انه قد اتم العالم اربعة اشهر من الحظر المتواصل بداية من اول يناير الماضي مرورآ بشهر فبرير ومارس وابريل، ويستعد العالم حاليآ لاستبقال الشهر الخامس علي التولي .
متابع جديد
ردحذف